سواءً كان طفلك قد بدأ للتو في تطوير هذه المهارات أو كان بحاجة إلى دعم إضافي، فهناك العديد من الطرق لمساعدته على تحسين براعته وتنسيقه بين اليد والعين.
يمكنك أن تطلب من طفلك إنشاء أشكال أو تصميمات محددة باستخدام الأوتاد لمزيد من التحدي.
يُعد استخدام المحاقن أو القطارات المملوءة بالألوان المائية أو السوائل الملونة طريقة فريدة وجذابة لمساعدة الأطفال على تطوير مهاراتهم الحركية الدقيقة.
تقوية التنسيق البصري الحركي : الكثير من الألعاب تساعد على استخدام أكثر من حاسة فى نفس الوقت وخاصة حاستي النظر واللمس الذي يعد الأساس لتعلّم القراءة والكتابة لاحقًا.
أنشطة المهارات الحركية الدقيقة ضرورية لمرحلة ما قبل المدرسة، فهي تُرسّخ أسس العديد من المهام اليومية. من خلال المشاركة في أنشطة ممتعة وإبداعية في المنزل وخارجه، يُمكنك مساعدة طفلك على تطوير مهاراته الأساسية بطريقة مُثيرة وطبيعية.
شجعهم على إسقاط أو وضع الكرات الصغيرة في الزجاجة بشكل فردي.
صناعة المنحوتات باستخدام مواد متنوعة، مثل تفاصيل إضافية منظفات الأنابيب، وكرات القطن، والطين، تُساعد الأطفال على تطوير مهاراتهم الحركية الدقيقة، وتُعزز إبداعهم.
المهارات الحركية الأساسية. ستساعد هذه الأنشطة على تعزيز التكامل الحركي الدقيق، وتحسين البراعة، وبناء التنسيق بين اليد والعين اللازم للنجاح في المدرسة والحياة.
تُعدّ هذه المهارات أساسية لنموّ الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة. وتُعدّ الأنشطة الحركية الدقيقة ضروريةً لتشجيع التنسيق والبراعة والدقة.
وفّر لطفلك موادًا حرفية متنوعة مثل منظفات الأنابيب، أو كرات القطن، أو الطين.
إن جعل طفلك يهدف إلى فقاعات أصغر أو فقاعات فرقعة في منطقة معينة يمكن أن يجعل الأمر أكثر تحديًا.
كما يُنمّي هذا النشاط الإبداع لدى الأطفال، حيث يستخدمون القطع لتصميم الهياكل والمركبات وغيرها.
كما يُتيح للأطفال ممارسة الصبر والاهتمام بالتفاصيل أثناء العمل على الأسطح الصغيرة والحساسة.
الجدول التالي يوضح الفرق بين تأثير الألعاب التفاعلية والإلكترونية على الطفل: